قامت بعض الدول الاوربية بفتح باب
اللجوء واستقبال عدد ليس بالقليل
من العراقيين مما دفع بعض اخوان
العرب بقصد هذه الدول
بعد ان قاموا بتزوير مستمسكات ووثائق عراقية
مستفيدين من مبدأ الديمقراطية
الذي يتيح للشخص الحصول على اي وثيقة
حتى لو كانت شهادة وفاة (يا ستار) وطلب اللجوء عند هذه الدول
بحجة انهم عراقيين ... (يعني ولاول
مرة في التاريخ وبعد مضي 35 سنة
اصبحت الجنسية العراقية مطلوبة) الا ان داوئر الهجرة
لدى الدول الاوربية انتبهت الى هذا الموضوع
لذلك ولكي تميز العراقي عن العربي
قامت بوضع اختبار تطلب فيه من
طالب اللجوء ان يقوم بترجمة: الجملة التالية
فد هتلي جهره سز مشنبخ على تيغة
البيتونة ديباوع على الفخاتي المكنبصات براس الدربونة
اجتّه كفخه على علباته خلته يتصركع وكام
يدردم " سليمة تكرفني على هل
الدكه الكشرة" وكمز مثل العتوي
خش جوّه علمود لا يجي راشدي او عجل
على علباتة او جلاق يفتك بنطرونه الجارلس .
ولكون ماكو شخص على الكرة الارضية
ممكن ان يفهم هذا المقطع غير العراقيين انفسهم
فقد فشل الكثيرين من طالبي اللجوء في هذا
الامتحان الصعب واستطاعت دائرة
الهجرة ان تميز العراقي عن غيره
فالف الحمد لله والشكر ، لي هسه
العراقي متميز