قبل ان اسمع الخبر الجائر على احدى القنوات الكلدانية السريانة الاشورية الارمنية البروتستانتية القبطية المارونية جماعة السبعة بالشهرية و اسف اذا كانت
هناك جماعات جديدة ظهرت خلال السنة والنصف التي غادرت فيها العراق قد اكون نسيتها,
كنت اعتبر اسوأ يوم في حياتي هو مغادرتي العراق ولكن الان اسوأ يوم في حياتي هو سماع جملة الكلداني السرياني الاشوري بدلاً من المسيحية , هنياً للشعب المسيحي هذه التسمية هنياً لرجال الدين المسيحين هنياً لكل من سعى بهذا العمل , انه فعلاً لعمل عظيم لا يدل الا على لم شمل العراق وان شاء الله تكون الخطوة القادمة عمل باج لكل شخص بحيث لا يقبل التزوير
وتكون عنكاوة هي عاصمة بلاد مابين النهرين المدينة التي اخترعت فيها العجلة والكتابة وانشئت مسلة حمورابي